 |
| قصص قصيرة معبرة عن التعامل مع النساء بحكمة |
"كن حكيما مع النساء تعيش سعيدا" هي فلسلفة حكيمة تجعلك تتحكم في زمام الأمور و انت في عنق الزجاجة حين التعامل مع النساء، سواء كانت زوجتك أو خطيبتك.
إنها تصرفات وتلميحات بسيطة يجهلها جل الرجال في هذا الزمان، ويغطون عدم تصرفهم بحكمة مع زوجاتهم بالصراخ و التهديد، ومن هنا ومن حيث لا يعلم الزوج يفتح على نفسه باب جهنم وهو لا يدري ثم يشتكي و يقول لم تعد تحبني الخ.
إليك أربع قصص قصيرة ومعبرة عن كيفية التعامل مع النساء في المواقف المحرجة بحكمة حتى تتفادى النكد والتعاسة في حياتك معهن.
قصة الزوج المسافر وزجته
أراد زوج أن يسافر بدون زوجته فأرسلت له زوجته تهديد :إن سافرت وحدك سأقتلك!فرد عليها برسالة:"الميت ﻻ يموت إلا مرة واحدة، فكيف تقتلين من مات فيك حبا وعشقا" !الزوجة لها أسبوعين تفتح الرسالة وتقرأها وتبتسم خجلاً !و الزوج يتجول بين الدول فرحا.من كتاب الخبر المنقوش في ترويض الافاعي و الوحوش.
قصة القاضي الحكيم وشجار النساء الأربعة
تشاجرت اربع زوجات لرجل شجارا عنيفا، ففشل الزوج في تهدئتهن ومصالحتهن، فذهبن جماعة الى المحكمة ليشتكين بعضهن البعض فاحدثن جلبة في المحكمة وكل واحدة تقاطع الأخرى.فقال لهن القاضي : أكبر واحدة فيكن فلتتكلم أولا.فساد الصمت في القاعة وعم السلام وانتشر الأمان في ربوع المدينة، وإلى هذه اللحظة ملف القضية مغلق.
قصة الرجل الذكي ونساء الجزيرة
وقع رجل في جزيرة كلها نساء، فقررن إعدامه.و قبل الإعدام سألنه عن طلبه الأخير؟فقال أريد أن تعدمني أقبح امرأة في الجزيرة !طبعا إلى الآن يعيش الرجل حيا كالملك وتزوج 4 منهن.القصتين من كتاب "كن حكيما مع النساء تكن أسعد".
أنظر أيضا: قصة قصيرة عن كيد النساء والعبرة منها.
قصة الشيخ الحكيم وزجته العنيفة
شيخ كبير تزوج امرأة معروفة بعنفها وقسوتها مع الناس وعاش معها في سلام، فسألوه: ما شاء الله عليك يا عم! عمرك 80 سنة، لكنك تعيش في سلام مع زوجتك العنيفة والقاسية وما زلت تناديها: يا عمري ، يا حياتي ، يا حبي !علمنا ما هو السر؟قال: لقد نسيت اسمها وأخشى إن أسألها ما اسمك أن تحول حياتي الى جحيم.